الأسئلة الشائعة

يمكنك الحصول على جميع استفساراتك هنا ..

ماهي الاختبارات والمقاييس المتوفرة بالمركز ؟

1 – إختبارات الذكاء المعتمدة من الهيئة العامة لذوي الإعاقة

( وكسلر أطفال – الطبقة الثالثة )

( وكسلر راشدين – الطبقة الرابعة)

( مقياس ستانفرد بينيه للذكاء – الطبقة الرابعة )

بعد الانتهاء تمامًا من تطبيق البرامج والجلسات العلاجية وعلاج كامل مكونات الاضطراب لديك (المشاعر السلبية المكبوتة لا شعورياً).

إن مقدار نسبة التحسن في العلاج تعود أولاً وأخيراً إلى مشيئة الله تعالى، ويجدر بنا نحن العمل بالأسباب والتي من ضمنها الإلتزام بتطبيق البرامج العلاجية والالتزام بالجلسات وفق الخطة الموضوعة من قبل المعالج النفسي، ولنضاعف من نسبة التحسن في النتائج المطلوبة بشكل واضح علينا المضي قدماً في تطبيق كافة التعليمات على أكمل وجه ومراجعة المعالج النفسي (بسؤاله والاستفسار) (عبر طرح الاستفسارات عليه) لتقديم المساعدة لنا عند حدوث أي أمر يعيق تطبيقنا للبرنامج العلاجي بالشكل الصحيح

أثناء زيارتك الأولى، سيقدم المعالج نفسه، ويشرح لك مراحل رحلة العلاج النفسي، ويناقش حقوقك في العلاج بما في ذلك السرية، ويطلب منك التوقيع على العقد العلاجي.
بعد ذلك، قد تُطرح عليك أسئلة حول ما دفعك إلى العلاج، والمشكلات أو الأعراض التي تعاني منها ومدتها، بالإضافة إلى أهداف العلاج الخاصة بك. قد يطرح المعالج أسئلة حول طفولتك ونمط حياتك وعائلتك وتاريخك الطبي. الهدف من ذلك هو الحصول على نظرة شاملة لتحديد الأهداف، وبناء الخطة العلاجية المناسبة لك، والبدء في إنشاء تحالف علاجي فعّال.
قد تختلف التجربة خلال جلسات العلاج الأولية إلى حدٍ ما، اعتمادًا على أسلوب المعالج، والمشكلة القائمة لدى العميل وخصائصها، وما إذا كان عبر الإنترنت أو شخصيًا. في بعض الأحيان يرغب العملاء فقط في معالجة مشكلة واحدة، وقد يركّز العلاج في الغالب على هذا الموضوع بدلاً من محاولة الحصول على رؤية أوسع لحياة العميل. يعمل الغالبية العظمى من معالجينا بشكل متكامل، ومن المرجح أن يهتموا بجوانب إضافية من حياة العميل مرتبطة بالمشكلة الحالية.
تذكر أنَّ الموعد الأول هو وقت رائع لطرح أي أسئلة يمكنك التفكير فيها حول رحلة العلاج.
مركز الدكتورة بثينة للعلاج النفسي يتمنى لكم دوام الصحة.

العلاج النفسي في مركز الدكتورة بثينة للعلاج النفسي قائم على فكرة العلاج بدون دواء وهي طريقة فعالة ومثبتة لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من مجموعة متنوعة من تحديات الحياة والاضطرابات النفسية والصدمات العاطفية على افضل وجه. حيث تتم طريقة العلاج من خلال الجلسات النفسية والتمارين المتنوعة مع نخبة من المعالجين النفسيين و المرخصين من قبل وزارة الصحة، حيث يقومون بالتركيز على التعرف على منشأ الأعراض التي أوصلتك إلى وضعك الحالي والعمل على علاجها من خلال تطوير خطة العلاج الأنسب حيث يوفر المعالجون مساحة مريحة للأفراد من جميع الثقافات والتوجهات والقدرات. حيث تتمثل الأهداف العلاجية العامة في القضاء على الأعراض المزعجة والسيطرة عليها، وعلاج تحديات الصحة النفسية والتعامل معها. 


نحن في مركز الدكتورة بثينة للعلاج النفسي نؤكد تماماً على أنَّ الاهتمام بالصحة النفسية هو أمر أساسي. بقدر أهمية ممارسة الرياضة وتناول الطعام الصحي والعناية بأجسادنا.

تشمل المشاكل التي يساعد العلاج النفسي في حلها، الصعوبات الناجمة عن أحداث غير متوقعة، والتكيف مع الحياة اليومية؛ الشعور بالإحباط دون سبب واضح، أو التحديات التي تواجهها في محيط عائلتك أو الحياة الزوجية، أو المعاناة من العمل، أو الفجيعة، أو الخسارة، أو تأثير الصدمة، أو الاكتئاب أو القلق، أو المخاوف بشأن الأطفال، أو مجرد الحاجة إلى مساحة للتفكير. هناك عدة أنواع مختلفة من العلاج النفسي وبعض الأساليب تعمل بشكل أفضل مع بعض المشاكل أو القضايا. يمكن استخدام العلاج النفسي مع الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب النفسي والعلاجات الأخرى.
يمكن أن تكون جلسات العلاج بالتواجد الشخصي أو عبر الإنترنت أو عبر الهاتف؛ ونقوم حتى بزيارات منزلية في ظروف معينة. نود التأكد من أنك تشعر بالاتصال الكامل والدعم أينما كنت في العالم ولديك إمكانية الوصول إلى الغالبية العظمى من كادرنا وخدماتنا.

تتراوح مدة البرنامج العلاجي بحسب احتياج كل حالة وما يحدده المعالج النفسي بعد أول جلسة استكشافية.

       خطأ كبير يقع فيه كثير من مرتادي العيادة النفسية حين يقرر التوقف عن (الجلسات العلاجية وتطبيق البرامج والتمارين العلاجية) ويقرر الاعتماد على نفسه في استكمال العلاج أو يتنقل بين عدد من المعالجين والأطباء النفسيين بحثًا عن علاج أسرع وأفضل، مما يجعل مثل هؤلاء يشعرون بعودة الأعراض والانتكاسة لاحقًا. وهذا طبيعي جدا ما لم يلتزم بإتمام الخطة كاملة مع المعالج أو الفريق المتابع معه

نمرُ جميعُنا بمجموعة من المشكلات والأزمات التي نفتقد فيها السيطرة على إدارة حياتنا اليومية والمُضي قُدماً نحو تحقيق أهدافنا، نشعرُ معها بالعجز وقلة الحيلة، تمنعُنا من ممارسة أنشطة الحياة والاستمتاع بها، ولا يستغرق الأمر كثيراً من الوقت ثم نعود لطبيعتِنا، كُلُّنا معرضين لذلك الشعور، لكن في أوقات أُخرى نرى أن هذا الأمر يستغرق وقتاً أكبر، ويسبب متاعب أكثر، مما قد يؤدي لتوقف الحياة في أعُيننا، وانعدام الرغبة تجاه الأشياء المحببة لنا، فهُنا تبدأ أهمية الذهاب لمعالجك النفسي، لتشخيص المشكلة والعمل على حلها.

الأعراض التي تستدعي الذهاب للمعالج النفسي:

1 – عندما تسبب لك مشكلة ما، تعطيلاً في حياتك، وتؤثر على مجالات مختلفة.

2- عند وجود مشكلة في العلاقات، الزوجية، الأسرية، وعلاقات العمل والأصدقاء.

3- عندما تتعامل مع المشاكل التي تواجهك، من خلال تبني عادات سلبية مثل التدخين تعاطي المخدرات، الغضب الشديد، اللجوء للعزلة، ومحاولة إيذاء النفس والأخرين.

4- عندما تمر عليك مرحلة حزن طويلة غير قادر على الخروج منها.

5- عندما تُكرر الفعل لأكثر من مرة بطريقة إجبارية ومتعبة، (الوسواس القهري).

6- عندما تبقى أسيراً للماضي ولا تستطيع النظر في المستقبل والتعامل معه.

7- عند حدوث حالات الفقد التي لا تستطيع تقبلها وتجاوز ألمها.

8- عند حدوث مشكلات تخص العمل مثل الاحتراق الوظيفي أو فقدان الشغف.

9- عند شعورك بالعجز، وفقدان لذة الاستمتاع بالحياة.

10- عند وجود فوبيا (الخوف الشديد) من المرتفعات، الظلام، الحيوانات، الحشرات، الأماكن الضيقة، الأماكن المزدحمة، والاجتماعات.

11- عندما تعاني من اضطرابات الأرق وصعوبة النوم.

12- عندما تعاني من اضطرابات الشهية برفض الطعام، أو الإفراط فيه.

العلاج النفسي، هو نافذة أمل وبوابة نجاة بعد عون الله، قرار مهم في حياتنا يساعدنا على فهم عواطفنا وسلوكياتنا، هو الجسر بين ماضينا وحاضرنا، يساعدنا على فهم أكبر لحياتنا والأحداث التي عشناها في الماضي، يحدد الأسباب الكامنة خلف مشكلاتنا ويعمل على علاجها.

البيئة العلاجية في مركز مطمئن، هي بيئة آمنة يمكنك من خلالها، التحدث بسرية تامة، والإفصاح عن أفكارك ومشاعرك وسلوكياتك وما تمر به، حان الوقت لتحقيق سلامك النفسي.

نعم بالطبع، يقدم مركز الدكتورة بثينة المقهوي للإستشارات النفسية خدمات العلاج النفسي (عن بعد) لمن هم خارج دولة الكويت حرصاً منا على تقديم خدماتنا لكافة العملاء في جميع الأنحاء.

لماذا نحن

نقدم في مركز الدكتورة بثينه المقهوي للعلاج النفسي العديد من الخدمات التي تعزز من صحة الفرد النفسية وبدون دواء، من خلال ضم مجموعة من الكفاءات البشرية المتميزة والمتخصصة في عدة مجالات بهدف الوصول لأعلى معايير الجودة في تقديم خدماتنا.

في مركز الدكتورة بثينه المقهوي نحترم القيم والمعتقدات الشخصية لعملائنا وثقافاتهم وخلفياتهم ووجهات نظرهم وعواطفهم، بالإضافة إلى وقتهم، ممَّا يعكس مشاعر الثقة والأمان والرفاهية في البيئة العلاجية.

نعمل على اتخاذ كافة التدابير التي بدورها تحافظ على خصوصية وثقة جميع عملائنا.

ونعمل على ضمان رحلة علاجية مُرضية تغرس في نفوس عملائنا الرضا التام تجاه رفاهيتهم وتحقيق الذات.

التدريب

يقدم مركز الدكتورة بثينه المقهوي للعلاج النفسي مجموعة متنوعة من البرامج التدريبة للأخصائيين النفسيين وتأهيلهم لممارسة العلاج النفسي وفق أحدث الفنيات العلاجية على أيدي خبراء ومختصين

علاج غير دوائي

يقدم مركز الدكتورة بثينه المقهوي للعلاج النفسي خدماته المتعلقة بالصحة النفسية والاستشارات الأسرية والعلاج السلوكي المعرفي دون استخدام الأدوية.

اخصائيون ذو خبرة

يتميز مركز الدكتورة بثينه المقهوي للعلاج النفسي بضمه لنخبة من الأخصائيين المتميزين ذوي الخبرة العريقة والكفاءة العالية في مجال العلاج النفسي.